الرسالة الثانية إلى أهل كورنثوس
مداخل
للتأمل
الإصحاحات |
المــــــــــــــادة |
البيـان |
|
بولس
الرسول |
كاتبها
|
|
حوالي سنة
57 م |
تاريخها |
|
خدمة
الإنجيل |
موضوعها |
1 ـ 7
1
2
3
4
5
6و7
8و9
8
9
10ـ13
10
11
12
13 |
أولا: صفات خدمة الإنجيل:
1ـ الحب.
2ـ
التعزية.
3ـ تغيير
الحياة.
4ـ القوة.
5ـ مخافة
الرب.
6ـ
القداسة. 6و7
ثانيا: خدمة العطاء:
1ـ مثال
حسن.
2ـ نتائجها
المباركة.
ثالثا: شرعية خدمة بولس:
1ـ إثبات
سلطانه.
2ـ أسباب
ذلك.
3ـ برهان
سلطانه [الاعلانات].
4ـ خاتمة. |
أقسامها |
مداخل للتأمل في الرسالة الثانية لأهل كورنثوس
1: 10 الذي نجانا من موت مثل هذا وهو ينجي الذي لنا رجاء فيه أنه سينجي
أيضا فيما بعد.
2: 15 لأننا رائحة المسيح الذكية لله في الذين يخلصون وفي الذين يهلكون
3: 18 ونحن جميعا ناظرين مجد الرب بوجه مكشوف كما في مرآة نتغير إلى تلك
الصورة عينها من مجد إلى مجد كما من الرب الروح.
4: 11 لأننا نحن الأحياء نسلم دائما للموت من أجل يسوع لكي تظهر حياة يسوع
في جسدنا المائت.
5: 19 أي أن الله كان في المسيح مصالحا العالم لنفسه غير حاسب لهم خطاياهم
وواضعا فينا كلمة المصالحة.
6: 2 لأنه يقول في وقت مقبول سمعتك وفي يوم خلاص أعنتك هوذا الآن وقت
مقبول هوذا الآن يوم خلاص.
7: 10 لأن الحزن الذي بحسب مشيئة الله ينشئ توبة لخلاص بلا ندامة وأما حزن
العالم فينشئ موتا.
8: 5 وليس كما رجونا بل أعطوا أنفسهم أولا للرب ولنا بمشيئة الله
9: 7 كل واحد كما ينوي بقلبه ليس عن حزن أو اضطرار لأن المعطي المسرور
يحبه الله.
10: 5 هادمين ظنونا وكل علو يرتفع ضد معرفة الله ومستأسرين كل فكر إلى
طاعة المسيح.
11: 29 من يضعف وأنا لا أضعف. من يعثر وأنا لا ألتهب
12: 9 فقال لي تكفيك نعمتي لأني قوتي في الضعف تكمل. فبكل سرور أفتخر
بالحري في ضعفاتي لكي تحل علي قوة المسيح.
13: 5 جربوا أنفسكم هل أنت في الإيمان؟ امتحنوا أنفسكم. أم لستم تعرفون
أنفسكم أن يسوع المسيسح هو فيكم إن لم تكونوا مرفوضين. |